عمرو خالد المسيح الدجال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عمرو خالد المسيح الدجال

ظهرت جميع علامات المسيح الدجال على الإخوانجي الخارجي عمرو خالد وهم 16 علامة فهل هو المسيح الدجال مثلما أظن فيه ؟ ولماذا يسعى بقوة ليحكم مصر ؟؟
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ـــــــــ قدر الله تعالى أن يبعث سفياني الشام ليعيد فرض الجزية على النصارى ... وكأنها توطئة للمسيح عيسى بن مريم عليه السلام الذي ( يضع الجزية ) التي سبق وأعادها السفياني !!! ولولا أن السفياني أعادها ما كان ليعقل أن يضع المسيح الجزية وهي غير مطبقة أصلا في أرض العرب الآن !!! فسبحان الله الذي هيأ سفياني الشام ليعيد الجزية التي سوف ( يضعها ويبطلها ) المسيح عليه السلام بأمر مسبق من الله تعالى !!!
............... اللهم بلغ عني النذير فلا طاقة للعبد الفقير , اللهم بلغ النذير فإنك أنت القوي القدير , اللهم أبصر به وأسمع ما لي من دونك من ولي فبلغ بقدرتك ما عجز عنه ضعف عبدك . اللهم آمين ............... اللهم بلغ عني النذير فلا طاقة للعبد الفقير , اللهم بلغ النذير فإنك أنت القوي القدير , اللهم أبصر به وأسمع ما لي من دونك من ولي فبلغ بقدرتك ما عجز عنه ضعف عبدك . اللهم آمين ............... اللهم بلغ عني النذير فلا طاقة للعبد الفقير , اللهم بلغ النذير فإنك أنت القوي القدير , اللهم أبصر به وأسمع ما لي من دونك من ولي فبلغ بقدرتك ما عجز عنه ضعف عبدك . اللهم آمين
عمرو خالد يحرص على تصوير نفسه في الحرمين لإنكار ظني فيه بأنه هو المسيح الدجال ولكن يا عمرو خالد المسيح الدجال لا تحرم عليه مكة والمدينة إلا بعد ( خروجه بفتنته مدة الأربعين 40 يوم فقط ) أما قبل ذلك فلا تحرمان عليه وعندي الدليل من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم في قسم الأبحاث عن المسيح الدجال و إثبات أن مكة والمدينة لا تحرمان عليه إلا بعد ( الخروج بفتنته )

 

  بيان أن سيد شباب أهل الجنة الحسين بن علي ليس خارجيًا ولم يخرج على يزيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
طيبة الطيبة
صوت لن يصمت
طيبة الطيبة


عدد المساهمات : 575
تاريخ التسجيل : 08/01/2014

 بيان أن سيد شباب أهل الجنة الحسين بن علي ليس خارجيًا ولم يخرج على يزيد   Empty
مُساهمةموضوع: بيان أن سيد شباب أهل الجنة الحسين بن علي ليس خارجيًا ولم يخرج على يزيد     بيان أن سيد شباب أهل الجنة الحسين بن علي ليس خارجيًا ولم يخرج على يزيد   I_icon_minitimeالسبت 3 مايو 2014 - 16:19







بسم الله الرحمن الرحيم


بيان أن سيد شباب أهل الجنة الحسين بن علي ليس خارجيًا ولم يخرج على يزيد


وبيان أن الرأي القائل بخروج الحسين أدى لتشيع الوف من أهل السنة والجماعة


تزايد في الفترة الأخيرة الخوض في مسألة الفتنة الكبرى بين علي ومعاوية رضي الله عنهما وما أعقبه من أحداث جسام أمتدت لزمان الحسين ويزيد وما نشأ من خلاف بين الحسين ويزيد أنتهى بإستشهاد سيد شباب أهل الجنة الحسين بن علي رضي الله عنهما .

ولما كان هناك بعض من الإخوانجية يقولون بأن الحسين خرج على يزيد !! وهذا لم يحدث وسأشرحه فيما بعد , حتى يستبيحوا ويشرعوا الخروج على الحكام ولاة الأمر !!! فكان الرد عليهم من جانب بعض شيوخ أهل السنة بالموافقة على رأيهم في أن الحسين خرج على يزيد !!! ولكنهم فقط ينكرون هذا الخروج !! ومن ثم يخطئون الحسين ويصفونه بأنه خارجي أي كلب من كلاب أهل النار واجب قتله !!!!!! وهذا رأي متوارث عن الخوارج والنواصب أنفسهم في علي والحسين !!!


وعندما أقول كلمة النواصب فهي تعني عندنا نحن أهل السنة والجماعة من ناصبوا علي والحسين العداء من أنصار البيت الأموي ومنهم من طردوا الإمام النسائي من دمشق عندما خالفهم الرأي فقط , أما مفهوم كلمة ناصبي عند الشيعة فهو يشمل جميع أهل السنة والجماعة فكل مسلم سني بالنسبة لهم فهو ناصبي أي ليس من الشيعة !!!

والإخوانجية يقولون بأن خروج الحسين على يزيد يدل على مشروعية الخروج على الحكام !!!! = فيرد عليهم شيوخ من أهل السنة يغلب عليهم التأثر بالفكر الناصبي بأن الحسين أخطأ في خروجه هذا !!!
فيقر الطرفين أن الحسين خارجي وهو من ذلك براء = فيستغل ذلك الشيعة الروافض في كل مكان للترويج لعقيدتهم الضالة ويعملون على تشيع كثير من أهل السنة ويكفيهم أن يعرضوا أقوال المشايخ الذين يخطئون الحسين ويقولون أنه خارجي ليوغروا صدور أهل السنة على صحيح منهج أهل السنة والجماعة فيتم التشيع في ساعة واحدة بعد أن يظن هؤلاء المتشيعون أن مذهب أهل السنة هو عداء الحسين والقول بأنه خارجي مستحق للقتل وعذاب النار !!! وهذا أمر طبيعي فالخطأ خطأ المشايخ الذين أستسهلوا القول بخطأ الحسين وقالوا بأنه خارجي حتى يبطلوا قول الإخوانجية المحتج بعمل الحسين والقائل بأنه كان ثورة وخروج على يزيد !!!

وهنا يدخل الألوف أفواجا في دين الشيعة بسبب خطأ مشايخنا الفادح وقصور بحثهم في مسألة الحسين ويزيد !!!!!


بيان أن سيد شباب أهل الجنة الحسين بن علي رضوان الله عليهما وسلامه
ليس خارجيًا ولم يخرج على يزيد


الحسين بن علي لم يخرج على يزيد من الأصل ولكن ما حدث أن الحسن بن علي أخو الحسين بويع للخلافة من بعد أبيه علي بن أبي طالب ولكنه آثر إطفاء الفتنة مع معاوية فأتفق مع معاوية على أن يتنازل له عن الخلافة على أن يعهد معاوية بالخلافة بعده للحسين ويطلب له البيعة من المسلمين وعلى هذا تنازل الحسن لمعاوية عن خلافته الشرعية , ولكن معاوية خالف العهد غفر الله له مع الحسن وعهد إلى ابنه يزيد مخالفا بذلك ميثاقه مع الخليفة الحسن وبناء على ذلك فإن الخليفة الشرعي طبقا للعهد بين الحسن ومعاوية من بعد معاوية هو الحسين والمسلمين عند شروطهم , يعني اللي مخطئ هو يزيد وليس الحسين لأن الحسين كان هو الخليفة الشرعي من بعد معاوية ولكن يزيد قبل بخلافة بغير حق ولذلك لم يبايعه الحسين من الأصل لأن الحسين هو صاحب الحق في الخلافة طبقا لعهد ابيه مع الحسن والذي لولاه ما كان معاوية ليكون أبدًا خليفة للمسلمين , ولذلك فإن الحسين لم يخرج وإنما قبل بيعة أهل العراق ( وهو صاحب حق أصيل في الخلافة حسب العهد بين معاوية والحسن رضي الله عنهما ) والحسين قد فعل ما سبق وفعله معاوية نفسه عندما رفض بيعة علي بعد إجماع المسلمين عليه ! وقبل ببيعة أهل الشام له رغم وجود خليفة شرعي وهو علي وزاد على ذلك أن قاتله ولم يقل أحد بخروجه على الخليفة علي بن أبي طالب ! فلماذا تصمون الحسين بالخروج على يزيد رغم أنه صاحب حق أصيل في الخلافة حسب عهد معاوية والحسن ولم يزد على ما فعله معاوية رضي الله عنه مع الخليفة علي ابن أبي طالب !



رأينا نحن آل البيت في الصحابي الجليل معاوية رضي الله عنه لأننا نقدم الإسلام على كل شيء

سأقول لكم رأينا نحن ذرية رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحابي الجليل وكاتب الوحي وخال المؤمنين وخالنا نحن بالأخص الحبيب معاوية بن أبي سفياني رضي الله عنه وارضاه خاصة أن الفتنة التي كانت بين طائفتي المؤمنين كانت بينه وبين جدنا الحبيب علي بن أبي طالب رضي الله عنه .

بإختصار من الواجب عندنا الترضي عنه والإستغفار له ولسائر الصحابة وسائر المؤمنين ممن سبقونا بإيمان وإن كان حدث بينه وبين جدنا علي خلاف فأنه قد أنتهى وهو وارد لأنه لا معصوم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم .

كما أننا نؤمن أن كل من سب الحبيب معاوية فهو فاسق زنديق وإن حمله على هذا السب غيظ في قلبه على معاوية رضي الله عنه فإنه يدخل في دائرة الكفر مثلما أفتى الإمام مالك .

ولذلك فإن الخارجي والرافضي يسير عليهما أن يعرفا ضلال أفئدتهما بإختبارها بحب الصحب أو بالغيظ منهم خاصة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية وعمرو بن العاص فمن أحبهم فهو مؤمن ومن بغضهم فهو منافق خارجي أو رافضي يوشك أن يقع في الكفر الأكبر .

بل أن من طعن في هؤلاء الصحب علانية أو لعنهم أو قال بكفر أحدهم أو أن أحدهم في النار وجبت إستتابته وإقامة الحجة عليه فإن لم يتب وجب قتله لأنه بذلك صار يطعن في الدين لأن هؤلاء كتاب الوحي والمشهود لهم بالجنة فمن طعن فيهم طعن في رسول الله ونبوته وكذب بها .

وإني أنا شاعر طيبة أتشرف أن أغسل قدمي معاوية وعلي رضي الله عنهما .

رفعت الأقلام وجفت الصحف .


ولا أعرف كيف لمسلم أن تحدثه نفسه بعدم الترضي عن الحبيب معاوية رضي الله عنه !!!

ها أنا ابن آل البيت أترضى عنه فكيف لا يترضى غيرنا !!! أليس نحن أصحاب الحق والخلاف مع بني أمية ؟ وها نحن صفحنا فيما بيننا وبين الحبيب معاوية إنتصارًا للدين وحبًا لله ورسوله وحبًا لمعاوية .

إن كان لأحد في الدنيا ثأر مع بني أمية في الجاهلية وفي الإسلام فأنه نحن آل البيت وليس أحدًا غيرنا !!! فالسيدة هند رضي الله عنها هي من مضغت جزء من سيد الشهداء عمنا حمزة رضي الله عنه وقد جب إسلامها فعلها غفر الله لها , وأبي سفيان رضي الله عنه أليس زعيم قريش الذي دأب على حرب جدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أسلم وجب إسلامه فعله رضي الله عنه وغفر له ثم معاوية رضي الله عنه أختلف مع جدنا علي رضي الله عنه وأنتهت الفتنة وسامحناه وسامحه علي والحسن والحسين وعاهدوه على الصلح , أما من يحق لنا ولكل مسلم بغضه فإنما هو يزيد لما بدر منه في حق جدنا الحسين رضي الله عنه وأرضاه ولكن لا نسبه ولا نلعنه فإنما قد أفضى إلى ربه فليس المسلم سباب ولا لعان ولا فاحش ولا بذيء وكما تعلمنا في بيوتنا يزيد ولا تزيد .

كل مشكلة بني أمية كانت هي حب الزعامة والظهور وهذا هو سبب كل ما حدث منهم ولكن يبقى معاوية حبيب كل مسلم وحبيب آل البيت وإن ظلم جدنا علي يوما وظلم نفسه ولكنها فتنة بين أخين فتنهما الشيطان الرجيم ودس السم بينهما وأوغل الصدور ولكن كل شيء أنتهى ومضى ولا يسع كل مسلم إلا الترضي عن معاوية رضي الله عنه من أحبه أحببناه ومن بغضه بغضناه .


البعض من اهل السنة صار لا يحب الترضي عن معاوية رضي الله عنه بسبب ما أوغر به الشيطان صدره بخصوص الفتنة الكبرى المتوارثة

ولهم أقول ::::

الترضي عن الصحب دعاء لهم وبر بهم ولا يشهد بالجنة لأحد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن شهد لهم بأنهم في الجنة فهم فيها بإذن الله ومن شهد بأنهم في النار فهم فيها أعاذنا الله منها , ومن سكت عن حالهم فربهم بحالهم أعلم .

ومن سكت عن الترضي عن الصحب فلا أثم عليه بإذن الله ولكن فليراجع نفسه وقلبه حتى لا يعمد إليه تلبيس إبليس اللعين .

ولكن فلنتذكر كلمة الله في عباده الذين ندعوه أن نكون منهم ( وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ) ( وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) فوالله إن كان ثمن الجنة أن أترضى عن يزيد لفعلت .

لن نخسر شيء بالدعاء لصاحبي جليل ولكن قد نخسر الكثير أو نحرم أنفسنا على الأقل الأجر والمثوبة , فلا مصلحة شرعية من عدم الترضي عنه بينما هناك مصالح شرعية عدة متحققة من الترضي عنه منها الأجر والمثوبة ومنها إصلاح ذات البين بين المسلمين ومنها صلة الرحم ومنها وأد الفتنة وعدم إيقاظها ومنها إغاظة الشيطان ومنها إبطال مناهج الضلال من رافضية وخوارج ومنها طمأنة القلب بالإيمان ونزع ما فيه من غل , ومنا عدم الطعن في الدين ومنه الأحاديث التي رواها معاوية رضي الله عنه , ومنها عدم التشجيع على ما هو أعظم من الفرى في هذا الأمر من قبل الجهال والعوام , ............... بينما لا تتحقق أي مصلحة شرعية من السكوت عن الترضي عنه .


فمن أصر بعد ذلك على إتهام الحسين بالخروج على يزيد فيكون بذلك مقرًا أيضًا بخروج معاوية على الخليفة علي بن أبي طالب .

والأمر لكم إن شئتم كففتم ألسنتكم عن سيد شباب أهل الجنة أو تظلوا على إتهامكم له بالخروج فتلقوا بذات التهمة على معاوية رضي الله عنه وهو بها أولى وأحق وفقًا لفهمكم المغلوط .

فإما أن تبرءوا الحسين ومعاوية أو تنعتوهما سويًا بالخروج !!!


ومعاوية لم يكن خارجيا أبدًا وإلا لما تنازل له الحسن عن الخلافة من الأصل , فهل يدفع الحسن بالخلافة لخارجي لم يقاتل من المسلمين الا ابيه ؟؟؟

معاوية وقع في فتنة المطالبة بدم عثمان ومن حينها استدرجه الشيطان منها ليستمر على ما هو فيه وظن انه على الحق هو ومن معه فهم غير معصومين ولا علي معصوم , حتى ظهر مقتل عمار فعرف هو والناس انهم هم الفئة الباغية التي قتلت عمار وكانت الفتنة أخذت وضعها بينهما ولا يمكنه التراجع وهو مخطئ بالطبع ولكن ليس بخارجي حتى وإن أتى بأفعال يستدل بها على الخروج فلا يستطيع أحد ان يرميه بتهمة الخروج إلا من يضاهيه شأنا ويعلوه قدرا وهو الامام الذي قاتله وهو علي بن أبي طالب , أما غيره فلا يستطيع أن ينزل عليه حكما كهذا أبدا , فلا يجوز الأمر بقتال معاوية إلا من خلال علي بن أبي طالب وحده لأنه كان الامام اما غيره لو امر بقتاله او استحل دمه فإنما هو زنديق لانه لا ولاية له على معاوية فلا ولاية عليه الا لعلي حينها .


أما موقفنا من يزيد


أما يزيد هذا فهو عدونا إلى يوم الدين لا نسبه ولا نلعنه أبدًا ولكنه ظلم وأفترى وتسبب هو والشيعة الروافض في مقتل الحسين وكثير من آل البيت وتشريدهم وهذا جرم عظيم وعليه نبغضه ولا نترحم عليه أبدا فيكفيه أنه علم بقاتلي الحسين وأهله ولم يحرك ساكنا مع القتلة كابن زياد وجنده وشمر بن الجوشن , فهو بذلك قد أقر فعلتهم ورضي بقتل رجل بشر بالجنة وأنه وأخيه سيدا شباب أهل الجنة ورضي بقتل سبط الرسول صلى الله عليه وسلم وأهل بيته وتشريدهم ولم يرجعهم المدينة النبوية !!!

فإياكم والتعظيم من قدر يزيد قولوا لا تسبوا ولا تلعنوه فقط ولكن أن تترحم وتفاخر برجل رضى على أقل تقدير بقتل الحسين ولم يجازي قاتليه فهذا بهتان عظيم ومشاركة في سفك دم الحسين وأهله بنصره ظالميه .


ولا تنسوا تشيع عشرين الف مصري في قرية واحدة !!! والسبب الحقيقي هو أن بعض شيوخنا يقول بخروج الحسين على يزيد !!!!! ويتمسح الخوارج والإخوان فيه لتبرير خروجهم وهو بريء منهم ومن خروجهم .








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amrkhaled.ahlamontada.net
 
بيان أن سيد شباب أهل الجنة الحسين بن علي ليس خارجيًا ولم يخرج على يزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عمرو خالد المسيح الدجال :: الرد على المهازل العقائدية التي وقع فيها كهنة جماعة الإخوان المشركين-
انتقل الى: