رأيت كأني في بيت رحيمي عبدالله - بيته القديم -  كنت في الصالة وكان يميني برتوكاز وعليه قدر فيه مكرونة و عمرو خالد كأنه موجود في نفس البيت يمميني بعد البرتوكاز بمسافة وأنا كنت على جهة و عمرو كان على جهة معاكسة لي تماما وكأنه ينظر بإتجاهي وجسده ثابت و أنا واقف وأمامي الجدار وماسك كتاب لـ عمرو خالد وأنا فاتح الكتاب طبعاً رأيت فيه فيه انتقاص لـ الخليلين محمد و إبراهيم عليهم الصلاة و السلام فكأني قلت في نفسي خبيث .